صحيفة «الشرق تايمز» يرتكز على سياسة التنقيح في التعامل مع القضايا المعاصرة والآراء والأفكار والاتجاهات ، انطلاقاً من المبادئ الأخلاقية و مبادئ حرية الصحافة والمواثيق الدولية التي تكفل حق الجميع في المشاركة فيما ينشر من خلال إدلائهم
بآرائهم بكل حرية دون حجب أو حجر على رأي معين ، إلا ما كان مخالفاً لبنود ميثاق الشرف العالمي.
كأن يكون المنشور معارضاً للمعلوم من الدين الإسلامي بالضرورة أو أن يكون محتوى المنشور يمس ديانة سماوية أو طائفة
دينية أو يكون محتوي المنشور يحمل تحملاً على شخص أو جهة أو هيئة ما“ خارجا بذلك أسلوب النقد المسموح أو يكون
المنشور مبنيا على التلفيقات والأكاذيب ، دون أن يقدم وثائق أو مستندات تؤيد ما يرمي إليه وتدعمه .
سياسة نشر الصور:
- عدم نشر صور الجثث والقتلى بما يسيء لحرمة الموتى.
- عدم نشر الصور التي تخدش الحياء العام.
- الأخبار والتصريحات:
- يفضل أن يصاحب الخبر صورة فوتوغرافية أو موقع فيديو.
- الأخبار المرسلة يتحمل مسئوليتها المرسل.
- سياسة المقالات:
حرية نشر المقالات و الحوارات الصحفية بما يكفل حرية طرح الفكرة والتعبير عنها ومناقشتها والرد عليها ، والمسئولية
الكاملة في كل ذلك تقع على الكاتب وتعبر عن رأيه ولا تعبر عن رأى الشبكة أو هيئة التحرير.
للشبكة حق التصرف البسيط في لغة المقال بما لا يخل بأسلوب الكاتب وفكرته.
الآراء المنشورة بالموقع تعبر عن أراء أصحابها و رأى الشبكة هو ما يتم التعبير عنه في مقالات الرأي الخاصة بالمحررين
في الموقع. - مقاطع الفيديو:
عدم نشر ما يسيء للأديان أو يدعوا إلى الفتنة الطائفية أو التعصب الديني.
عدم نشر ما يتعرض للحياة الخاصة للأفراد أو يسيء إليها.
عدم نشر ما يحوى ألفاظا أو لقطات تخدش الحياء العام. - المنهج العام:
ننتهج في سياستها التحريرية إقامة علاقات وطيدة مع كافة الأطراف والحياد والموضوعية في الطرح ومناقشة القضايا
والابتعاد عن كافة الخلافات السياسية أو الدخول في مهاترات إعلامية، لذا فإن السياسية التحريرية للمؤسسة قائمة
على الحياد.
- برتوكول العمل: نعرض فقط لأهم النقاط التي تؤثر على سلامة التقارير وجودة العمل:
يجب أن يتم أرشفة كافة المعلومات والتصريحات والاحتفاظ بها لاستخدامها عند الضرورة.
لا يمكن الاعتماد على مصادر غير موثوقة أو التي لا يمكن الحصول منها على معلومات مؤكدة ومدعومة.
يجب موافقة مدير التحرير على كل التقارير والأخبار الخاصة قبل نشرها.